نشأة البلاغة نشأة البلاغة ومراحل تطورها في التراث البلاغة كغيرها من العلوم الإسلامية لم تكن وليد ساعة أو يوم وإنما مرت بمراحل عديدة حتى اكتمل نضجها حتى اكتمل نضجها وأصبحت علماً مستقلاً قائماً بذاته له قواعده وقوانينه
وقيل إسماعيل عليه السلام هو أول من تكلم بها
تتألف البلاغة العربية من علوم ثلاثة هي: المعاني، والبيان، والبديع
المقدمة: 1
وميدان البلاغة ذلك الذي تعمل فيه علومها الثلاثة متضافرة هو نظم الحديث وتأليفه على نحو يخلع عليه
نشأة علوم البلاغة
بقلم الأستاذ علي العماري
ولد الشيخ شعيب الأرنؤوط في مدينة دمشق سنة 1928، ونشأ في ظل والديه نشأة دينية خالصة، تعلم في خلالها مبادئ الإسلام، وحفظ أجزاء كثيرة من القرآن الكريم، ولعل الرغبة الصادقة في الفهم الدقيق لمعاني القرآن
ه1437 مﺮﺤﻣ 10 ﺔﻌﻤﺠﻟا